منتدى أجمل ذكريات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى أجمل ذكريات

منتدى أجمل ذكريات كانت هنا ..تعالى وقرب مننا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القرآان يتجلى في تكوين كوكب الأرض ..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


انثى
عدد الرسائل : 1287
العمر : 30
البلد : in my room
الوظيفة : student
الهوايات : swimming and drinking coffee
تاريخ التسجيل : 27/12/2007

القرآان يتجلى في تكوين كوكب الأرض .. Empty
مُساهمةموضوع: القرآان يتجلى في تكوين كوكب الأرض ..   القرآان يتجلى في تكوين كوكب الأرض .. Icon_minitimeالسبت 29 ديسمبر 2007 - 7:59

لقرآن يتجلى في تكوين كوكب الأرض

الأرض كوكب سابح في الفضاء ضمن مجموعة تابعة للشمس، عاش عليها بلايين البشر على مدى الزمن.
يرد ذكرها في القرآن كثيراً، وأنها خلقت بعد السماء، قال سبحانه وتعالى: (والأرض بعد ذلك دحاها) النازعات/ 30.
وأنها منة من الباري سبحانه لخليفته فيها (إني جاعل في الأرض خليفة) البقرة/ 30.
وأنها لم تُخلق، مع المخلوقات التي عليها، عبثاً بدون سبب أو حكمة.
إنها باب الحياة الفُضلى، والطريق الموصل إلى النهاية الخالدة.
إنها ذات حجم أصغر من حجم الشمس بمليون و 300 ألف مرة،
وأن وزنها اقل من وزن الشمس بـ / 332 ألف مرة،
وأن بعدها عن الشمس/ 93 مليون ميل،
وأن دورتها اليومية حول نفسها تتم بـ 24 ساعة،
وأن دورتها السنوية حول الشمس تتم في مدة / 365 يوماً ونحو ربع اليوم،
وأن شكل مدارها حول الشمس اهليليجي،
وأن سرعة دورانها حول نفسها ألف ميل في الساعة،
وأن سرعة دورانها حول الشمس/ 18 ميل في الثاني،
وأن وضعها على مدارها مائل بزاوية قدرها/ 23 درجة،
هذا ما أثبته العلم الحديث من معلومات عن الارض بعد دراسات طويلة، وتجارب مريرة.
ويقول العلم أيضاً: لو كان حجم الأرض أكبر مما هو عليه الآن، أو أصغر. أو كان ثقلها وكثافتها أقل أو أكثر، لاختلّ أمر الحياة، أو تغير، أو تشوه.
إن حجمها متناسب مع سرعتها، ومع دورتها.
وثقلها متناسب مع قوة جذبها، وهكذا ..
فلو زاد الحجم، أو نقص لتغيرات السرعة، والمدة في دورتها.
ولو قل جذبها لأفلت الأوكسجين منها.
ولولا الدورة اليومية حول نفسها لما كان لنا ليل ونهار.
ولو زادت سرعة دورانها حول نفسها عن ألف ميل في الساعة، أو قلت، كما هو الحال في بقية الكواكب، لاستحالت الحياة عليها.
فمثلاً: لو كانت سرعتها مئة ميل في الساعة بدل ألف! لأصبح طول النهار/ 120 ساعة، ولاحترق الزرع من طول النهار، وشدة الحر، ولزوى في زمهرير الليل، ولاختل ميزان العمل في النهار، والراحة في الليل.
ولكن الله سبحانه الخالق الحكيم، جعل هذه السرعة ثابتة فلم يطرأ عليها أي تبديل ولو بمقدار ثانية واحدة منذ بلايين السنين.
وبحكمته عزوجل جعل الإنسان مشدوداً إليها بقانون الجاذبية.
وقانون الجاذبية هذا اكتشفه العلم الحديث، وعرفه من آثاره، ولم يدركه بأي حاسة من الحواس الخمس، وعليه يتوقف العلم اليوم.
فالأرض مع جيرانها من الكواكب ترتبط بالشمس بوساطة الجاذبية، والشمس بدورها ترتبط بالمجرة بوساطة الجاذبية، والمجرة ايضاً ترتبط بالكون بوساطة الجاذبية.
وهكذا نجد الكون كله مترابطاً متماسكاً تحت قانون عرفوه من آثاره، وأسموه الجاذبية.
بينما المؤمن بالله تعالى يقول: إن الكون يرتبط ارتباطاً وثيقاً بقدرة الخالق، المكون، المدبر، الحكيم، وهو خالق الأسباب والمسببات والقوانين، وهوا لمشرف على إدارته وتدبيره، لا يغيب عنه: (حي قيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما فيا لسماوات والأرض) البقرة/ 255.
فأبناء العلم العصري يسألون المؤمن، هل رأيتَ ربك بعينك؟!.
فهل للمؤمن أن يسأل أبناء العلم اليوم: أنتم تؤمنون بوجود الجاذبية، بل وتعتقدون أن الكون مترابط بها وقائم عليها، فهل رأيتم الجاذبية؟ أو لمستموها بإحدى الحواس الخمس؟!.
لابد أن يكون جوابهم: أننا آمنا بالجاذبية وعرفناها من آثارها!
فنقول لهم: لماذا يحق لكم ما لا يحق لغيركم؟!.
ـ القرآن يتجلى في حركة الأرض وكرويتها:
منذ مئات السنين والخلاف على أشده: هل الأرض، كروية ومتحركة، أم أنها ثابتة ومسطحة؟!.
بنظر الإنسان الساذج تبدو ثابتة والشمس متحركة، ولكن العلماء اخترعوا المراصد وأثبتوا من خلالها أن كل الأجرام السماوية متحركة، وهذا ما جاء به القرآن الكريم منذ مئات السنين: (وكل في فلك يسبحون) يس/ 40.
قبل أن نذكر الآيات القرآنية التي تثبتُ حركة الأرض ودورانها، علينا أن نذكر مقدمة تمهيدية:
نزل القرآن الكريم في زمان كان يغلب على أهله الجهل والتخلف والفساد، فنهض بأبنائه، وحثهم على العلم والمعرفة والكشف عن أسرار الكون ...
ثم تحكم بالأمة مَن ليس أهلاً للحكم، وسيطر العدو الكافر من جديد...
وما ذلك إلا لابتعاد الناس عن قانون السماء، الذي رسمه الحق سبحانه هدى ورمة، وطريق أخلاق ومعرفة.
وكان الغرب من ناحيته يرزح تحت حكم الجهل، باسم الدين، ويقمع كل علم لا يتماشى مع مفهوم الكنيسة للخلق والحياة.
هذا (كوبرنيكوس) ثبت له علمياً أن الأرض متحركة، وكان هذا مخالفاً لتعاليم الكنيسة في ذلك الحين، (مع أنه كان أسقفاً من أساقفتها)، فرفع كتابه إلى البابا بولس الثالث، يقول في مقدمته: ((إذا وجدت أُناساً أخذوا على عاتقهم، رغم جهلهم بالرياضيات، أن يحكموا على هذه الآراء وفقاً لآية من الكتاب المقدس شوهوا صفوها حتى يوافق هواهم، فإنني لا أقيم لها وزناً، بل أحتقر حكمهم الأحمق، وإنني لأرفع بحثي في هذا الموضوع إلى قداستكم، ثم إلى أعلام الرياضيين ليحكموا فيه. ولم يمتد العمر بكوبر نيكوس طويلاً، إذ أُصيب بشلل أقعده ثم مات بعد أن ظلّ هدفاً للسخرية والإزدراء.
ثم جاء بعده (برونو) وأعلن قبوله للنظام (الكوبرنيكي)، فعدّ ذلك منه خروجاً على الكنيسة، فلجأ إلى جمهورية البندقية، ولكنه حُوكم، وحُكم عليه بالسجن، وبعد ست سنوات، رأى أولو الأمر أن السجن لا يكفي في معاقبته، فحُكم عليه بالموت حرقاً، وكانت آخر كلماته: إنكم وأنتم الحاكمون علي أشد خوفاً مني أنا المحكوم عليه، فقد كافحتُ وهذا كثير.
أما النصر ففي أيدي القدر. أما كيف يكون حكم القدر فالعصور المقبلة لن تنكر علي ـ أياً كان المنتصر ـ إنني لم اخشَ الموت! فآثرتُ الموت على حياة الجبن.
وجاء دور (غاليلو) الذي تأكد علمياً من صحة رأي كوبرنيكوس، فأعلن رأيه وجاء بالأدلة والبراهين على صحة ما ذهب إليه.
اصتدر رجال الدين أمراً بطلبه إلى روما حيث قرر مجمع الكرادلة، اعتبار كتابات (كوبرنيكوس) محرمة، ويعاقب قائلها وناشرها ومعتقدها.
وبذلك وجد غاليلو نفسه بين خطرين: إما السجن والتعذيب، وإما ترك آراء كوبرنيكوس، وهي الحق كل الحق ..
فآثر السلامة، وسلّم بما لابد منه ..
وبعد أن توفي البابا بولس الخامس، وخلفه البابا أربان الثامن، (وكان من أصدقاء العالم غاليلو)، ظنّ أن العهد الجديد سيكون عهد تساهل، فوضع كتاباص على نمط محاورة بين ثلاثة أشخاص:
أحدهم يمثل رأي كوبرنيكوس، والثاني يمثل رأي أرسطوطاليس وبطليموس، والثالث يُدير المناقشة. وجعل الغلبة لرأي كوبرنيكوس.
صودر الكتاب، وأُستدعيَ غاليلو للمحاكمة، وأمام مجمع الكرادلة حكموا بإعدام مؤلفاته! ولكن نظراً لكبر سنه، واعتدال صحته، وإعلانه لتوبته، اكتفت المحكمة بسجنه في ديوان التفتيش طول عمره ..
وخرج من المحكمة وهو يقول كلمته المعروفة: (ومع ذلك فهي تدور)، وظل سجيناً إلى أن مات ... .
وعندما كنتُ أكتب هذه الكلمات عن تسلط علماء الدين الجهلة في الماضي، وحكمهم على أهل الفكر والعلم بالسجن والإعدام، طالعتنا مجلة الكفاح العربي في عددها رقم/ 904 الصادر في تاريخ 27/ 11/ 1995 بكتاب لمفتي الديار السعودية، الشيخ عبدالعزيز بن باز يقول فيه: إن الأرض باثتة، والشمس هي المتحركة، وكل مَن يقول غير ذلك فهو كافر، ويجب قتله بعد أن يستتاب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://srsr.ahladalil.com
زائر
زائر
Anonymous



القرآان يتجلى في تكوين كوكب الأرض .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: القرآان يتجلى في تكوين كوكب الأرض ..   القرآان يتجلى في تكوين كوكب الأرض .. Icon_minitimeالأحد 30 ديسمبر 2007 - 12:18

سبحان الله ، فعلاً ربنا أنزل القرآن الكريم وفيه إعجاز علمي وفلكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin


انثى
عدد الرسائل : 1287
العمر : 30
البلد : in my room
الوظيفة : student
الهوايات : swimming and drinking coffee
تاريخ التسجيل : 27/12/2007

القرآان يتجلى في تكوين كوكب الأرض .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: القرآان يتجلى في تكوين كوكب الأرض ..   القرآان يتجلى في تكوين كوكب الأرض .. Icon_minitimeالخميس 8 مايو 2008 - 4:02

شكرا لمرورك وردك ومشاركتك للموضوع يا زائر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://srsr.ahladalil.com
 
القرآان يتجلى في تكوين كوكب الأرض ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أجمل ذكريات :: القسم الإسلامي :: قسم القرآن الكريم-
انتقل الى: